responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 273
لأجتماع ثلاث باءات. كما قالوا: «كمكموا» من «الكمّة» - وهي:
القلنسوة- والأصل: «كمّموا» .
118- فَافْتَحْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ أي احكم بيني وبينهم واقض. ومنه قيل للقاضي: الفتّاح.
119- والْفُلْكِ الْمَشْحُونِ: المملوء. يقال: شحنت الإناء، إذا ملأته.
128- (الريع) : الارتفاع من الأرض. جمع «ريعة» . قال ذو الرّمّة يصف بازيا:
طراق الخوافي مشرقا فوق ريعة ... ندى ليله في ريشه يترقرق
والرّيع أيضا: الطريق. قال المسيب بن علس- وذكر ظعنا-:
في الآل يحفضها ويرفعها ... ريع يلوح كأنه سحل
و «السّحل» : الثوب الأبيض. شبّه الطريق به.
والْآيَةَ: العلم.
129- و (المصانع) : البناء. واحدها: «مصنعة» .
لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ أي كيما تخلدوا. وكأن المعنى: انهم كانوا يستوثقون في البناء والحصون، ويذهبون إلى أنها تحصّنهم من أقدار الله عز وجل.
130- وَإِذا بَطَشْتُمْ بَطَشْتُمْ جَبَّارِينَ يقول إذا ضربتم: ضربتم بالسياط ضرب الجبّارين، وإذا عاقبتم قتلتم.
137- إِنْ هذا إِلَّا خُلُقُ الْأَوَّلِينَ أراد: اختلاقهم وكذبهم. يقال:
خلقت الحديث واختلقته، إذا افتعلته. قال الفراء: «والعرب تقول للخرافات. أحاديث الخلق» .

اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 273
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست